سوار هدى (إصعد مع أصالة مرحلة الخامسة)
In stock
أين سواري ؟ لا شك أنه بقي مع لیلی ... لا ، ليلى أعطته لمنى ، أظن أنه بقي مع منى ، أو سحر ، لا أدري ماذا أفعل ؟ ،، في تلك الليلة ، لم يغمض ل هدی ، جفن ولم تغف لها عين ، بل بقيت تسأل نفسها أين ذهب السوار ؟ وماذا ستقول لأمها إذا سألتها عنه ؟ قد تعاقبها أمها وتمنعها من زيارة رفيقاتها ، أو قد تحرمها من أعياد الميلاد . صباح اليوم التالي ، عجلت « هدی ، بالذهاب إلى المدرسة ، وراحت تنتظر رفيقاتها وتسأل عن سوارها