لقاءُ صدفةٍ في باريس يجمعُ بين فريدة ومازن، شابةٌ وشابٌ عربيان من أصولٍ فِلَسْطينيةٍ يلتقيان في متحفِ اللُّوفر في العاصمةِ الفرنسية. عبر لقاءات في مقاهي باريس الجميلة، يكتشفان تاريخًا مشتركًا من الآلامِ والآمالِ يجمعُهُما عبرَ حِكاياتِ الجدَّات. نتعرف على الجدّة ليلى، التي أودعَت مذكراتٍ ورسائلَ في صندوقٍ مُخمليّ حمَلتْهُ معَها يومَ تَهجيرِ